يعتبر فرح الامير الحسين بن عبد الله الثاني ، حدثا له رمزية تاريخية وتقاليد عريقة ، في ديرة النشامى ، ومضارب بني هاشم استقطبت اهتمام الجماهير ورسمت البهجة في كل مكان .
بهجة ورونق خاص، حيث يتم الاعداد بعناية فائقة ويشارك العائلة المالكة والأصدقاء المقربين والشخصيات المهمة. هذا الحدث ركز على التراث الثقافي والتقاليد العريقة التي يتميز بها الاردن والسعودية .
فستان الحناء للاميرة القادمة رجوة ال سيف .
الثوب النجدي عنوان الحفل ، ثوب تقليدي يُعتبر جزءًا من الثقافة السعودية، ويشتهر بجماله وقيمته التاريخية. يتميز بتصميمه الفريد ويعكس تراثًا يمتد لعدة قرون.
تتنوع أشكال وتصاميم الأثواب النجدية وفقًا للمنطقة والقبيلة، ولكنها عمومًا تتميز بتطريزاتها الجميلة واستخدام الألوان الزاهية والخيوط الذهبية والفضية تطرز يدوياً على أقمشة عالية الجودة مثل الحرير والقطن الناعم في صنع الأثواب، مما يعطيها مظهرًا فاخرًا وجميلًا.
تزيد قيمة الثوب النجدي أيضًا بناءً على الحرفية والجودة في صنعه. يتم تصنيع الثوب النجدي بعناية كبيرة وبتقنيات تقليدية، ويستغرق وقتًا وجهدًا لإنتاج قطعة واحدة.
المصممة هنيدة الصيرفي أحد أشهر المصممين العرب، التي وصلت للعالمية بعد تعيينها كأول سفيرة في السعودية لعلامة “شوبارد” الشهيرة.
مزجت بين الهوية السعودية والأردنية من ناحية الأزياء والثقافة، النخلة السعودية ولها رمزية وطنية كبيرة. ونجمة الراية الاردنية السباعية التي ترمز الى السبع المثاني ، واضفت عليه الجمال بالشعر التونسي للشاعر الكبير. ابو القاسم الشابي
“أَراكِ فَتَحْلو لَدَيَّ الحَيَاةُ”
اجتمعت الثقافة والروعة والجمال في عمان .. التي لبست عباءتها وبكم تزدان
بسّام عوده